الثلاثاء، 21 يناير 2014

اخطار السلام ،تهويد فلسطين

سلطان ابو يوسف
19 يناير‏ بالقرب من ‏‎Amman‎‏
احطار السلام على العرب 
الحراك العربي الاسرائيلي الامريكي على اشده
لقاءات لكبار المسؤولين الامريكان وقادة العرب ،مشاورات خليجيه اردنيه فلسطينيه اسرائيليه ، والشعب العربي لا أحد يسأله ويحترمه ليأخذ برايه ، ولا هو قادر على اتخاذ قرار بوقف هذا النشاط او يكون له رايا يحترم فيه.
المرحلة التي نعيشها ستخلق شرق اوسط جديد يمهد لمرحلة تغيير الحدود والخرائط والتركيبة السكانيه،والاعتراف بيهودية فلسطين يعني تهجير ملا يين الفلسطينيين الى الاردن والخليج واوروبا ، وخلق فوضى جديده في المنطقه ليصفي العرب بعضهم البعض بالمال الخليجي والسلاح الصهيوني مدفوع الثمن .
فهل من يقضه عربيه ثمنها اقل من حمام دم تخطط له اسرائيل بمباركة ولاة امر المسلمين ؟.
  • ‏‎Firas Almhairat‎‏ و‏جهاد الكوامله‏ و‏‎Shams Twase‎‏ و‏‏35‏ آخرين‏ معجبون هذا.
  • سلطان ابو يوسف رغم التشائم من الربيع العربي اخ تحسين انا في قمة التفائل النصر قريب قريب قريب ان شاء الله ما يحصل ليس الا مقدمه استنهاض لكل الشعوب
  • سلطان ابو يوسف جزااك الله خيرا شيخ عبدالله اسال الله ان اكون ملهم وان اكون على صواب بما اكتب فذلك فضل من الله واذكر كتبت بالتفصيل عن الذي سيحصل في سوريا من تدخل ايران وحزب الله واستخدام القوة المفرطه وكانت لي مدونه وللأسف شتموني وليت المقالات بعدها لأعيد نشرها لهم واذكرهم بعد 3 سنوات كانوا محقين ام انا من كان محقا بقراءة المستقبل تحياتي لك
  • ابو صلاح البشتاوي أخي وحبيبي ابو يوسف عندما قلت هارد لك ( حظ أوفر للعرب ) وأقصد بذلك نحن العرب نحينا انفسنا . وخرجنا من المضمار . ولكن هذا تاريخ سيعيد نفسه ان خرجنا أو لم نخرج . كان الأجدر ان نرفض املاأت الأ جنبي ونكون نحن في المقدمه وهل نسينا من هم الذين قامو بفتح بيت المقدس والله يعتصر القلب الماً عندما نشاهد 98 % ونخرج اللهم اصلح حالنا وأحوالنا .
  • سلطان ابو يوسف تسلم اخي ابو صلاح والله فاهم عليك تقصد الوضع العربي صحيح وضع العرب لا يحسدون عليه لكن ثق تماما لن يخذلنا الله وسيفي الله بوعده ويسومونهم ويجيسوا في الديار اوروبا خرجت منهاة بملايين القتلى في الحربيين ولكنهم حكموا العالم بعد الحرب اطمان كما تعلم الله موجود تأكد نصرنا قريب وابادتهم مؤكده اسأ الله ان اكون حيا واشفي صدري فيهم .
  • سلطان ابو يوسف

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق