المقال الخامس عشر
الجزء الاول من 4 اجزاء ...آمل تمعنه بدقه واستيعاب كل الاجزاء .
لماذا تفوق اليهود رغم تشتتهم في الارض؟
ورغم ما لحق بهم من اباده عبر العصور ؟
ماذا فعل اليهود ليحكموا العالم؟
وكيف حكموا العالم منذ القرن الثامن عشر؟
كيف ساهموا بتقسيم العالم والاطاحة بالامبراطوريات العظمى، وكيف دعموا دولا اخرى لتطفوا للسطح؟
كيف وصلوا فلسطين واقنعوا العالم انها ارض الميعاد؟
اينما حل يهود وُجدَ الفساد في الارض ،فهم سبب دمار الشعوب والامبراطوريات مهما علا شأنها وبلغت قوتها وامتد نفوذها،وساد علمائها ،واياً امتلكت من القوة العسكرية والفكرية يفتكون بعضدها كما تصهر النار الحديد،سلاحهم السلام وعدوهم الاديان، وبالسلام يفتكون بالمسيحية والاسلام وبقربهم من الشعوب تٌذل وتهان.. يامطبعين.
لم تكن الحروب وليدة يومها، ولا الخيانة صنيعة وقتها، ولا المؤامرة وليدة ساعتها، هُم يُخططون، وبالمال للساقطين يُموّنون، والأنفس الرخيصة يشترون لتنفّذَ وهم يراقبون، هل فهمتم ايها الخائنون المطبعو .
عندما نام العرب عن فتوحاتهم التي امتدت من الخليج الى بلاد فارس وافريقيا واوروبا ،كان اليهود يخططون ويمكرون بعد تشتتهم وتبعثرهم في الارض في كل دول العالم،وبالليل والنهار يعملون من اجل انفسهم ليعلو في الارض حيث يوجدون،ويحكمون العالم وعلى الشعوب يسيطرون .
ومنذ القرن (السابع) ويهود كل فترة من الزمن كانوا يطردوا من مناطق سكنهم ،واحيانا يتم قتلهم بالالاف ،وحرقهم وهم احياء من قبل الكنيسه المسيحيه لخيانتهم وغدرهم ،وللمثال عام 1096 قتل في المانيا (12000) يهودي، واستمروا بالفساد واستمر الاوروبيون بقتلهم،وحيثما حلّ فسادهم حل بهم القتل والتشريد حتى القرن الثامن عشر،وآخرها ما نالوه من عقاب ما فعله هتلر بهم. المذبحة المشهورة .
وبما انهم لم يملكوا ارضا يقيموا عليها دولةً لهُم عوضوا عن ذلك امتلاك العلم،وبالعلم امتلكوا الصحافة والاعلام ،والفكر،والسياسة ،والاقتصاد،لتوتوجيه الراي العام العالمي حتى اليوم ،ولكن لا يوجد شعب في الارض كان محبا لليهود ،فهم منبوذون، ممقوتون ،ومضطهدون على مر التاريخ ،لأنهم شر الخلق أينما وطأوا الارض .
وثابروا على امتلاك المال بكل السبل فهم ربويون منذ خلقوا ،وتجار سلاح يوقدوا نار الحروب ويمولوها بالذخيرة عبر العصور،ومنهم اكبر تجار العالم الاقتصادي فسيطروا ولا زالوا يسيطرون على تجارة العالم ،وبالمال اشتروا النفوذ السياسي من القرن الثامن عشر في اوروبا ،وبذلوا كل هذا الجهد لأن لهم حلما يسكن اعماقهم ووطن يحلمون به اسمه ارض الميعاد،التي لم ينسوها رغم كل ما حل بهم من بطش وقتل وتشريد ،ونحن فرطنا بها ،فيهود اوروبا يعرفون الشام وفلسطين جيدا وبعضهم نزح اليها منها فتناقلوها لأجيالهم وسخروا طاقاتهم من اجل العودة لها .
ومن خلال علمهم ومالهم ،كانوا ولازالوا قادرين على تحريك الشعوب بأفكارهم واعلامهم ، ومكنهم الاعلام من اشعال الحروب،وتضليل الشعوب ، واسقاط رؤساء والاطاحة بهم، او تلميع خوَنَ آخرين تربطهم باليهود علاقات الاصول او الفروع بشكل سري في كل ارجاء الارض ، ويتم الترويج لهؤلاء باعمال بطولية مصطنعه في الحروب والسياسة كل هذا من اجل تسهيل مهمة استلامهم السلطة أو مراكز صنع القرار السياسي ومراكز النفوذ مستقبلا للضغط كلوبي وتمرير اي مشروع يخدم المصلحة اليهودية في دول العالم لتحقيق كل مصالحهم عبر سنوات طويله الامد ..
الصورة طرد اليهود الالمان وتهجيرهم وتشتيتهم
الجزء الاول من 4 اجزاء ...آمل تمعنه بدقه واستيعاب كل الاجزاء .
لماذا تفوق اليهود رغم تشتتهم في الارض؟
ورغم ما لحق بهم من اباده عبر العصور ؟
ماذا فعل اليهود ليحكموا العالم؟
وكيف حكموا العالم منذ القرن الثامن عشر؟
كيف ساهموا بتقسيم العالم والاطاحة بالامبراطوريات العظمى، وكيف دعموا دولا اخرى لتطفوا للسطح؟
كيف وصلوا فلسطين واقنعوا العالم انها ارض الميعاد؟
اينما حل يهود وُجدَ الفساد في الارض ،فهم سبب دمار الشعوب والامبراطوريات مهما علا شأنها وبلغت قوتها وامتد نفوذها،وساد علمائها ،واياً امتلكت من القوة العسكرية والفكرية يفتكون بعضدها كما تصهر النار الحديد،سلاحهم السلام وعدوهم الاديان، وبالسلام يفتكون بالمسيحية والاسلام وبقربهم من الشعوب تٌذل وتهان.. يامطبعين.
لم تكن الحروب وليدة يومها، ولا الخيانة صنيعة وقتها، ولا المؤامرة وليدة ساعتها، هُم يُخططون، وبالمال للساقطين يُموّنون، والأنفس الرخيصة يشترون لتنفّذَ وهم يراقبون، هل فهمتم ايها الخائنون المطبعو .
عندما نام العرب عن فتوحاتهم التي امتدت من الخليج الى بلاد فارس وافريقيا واوروبا ،كان اليهود يخططون ويمكرون بعد تشتتهم وتبعثرهم في الارض في كل دول العالم،وبالليل والنهار يعملون من اجل انفسهم ليعلو في الارض حيث يوجدون،ويحكمون العالم وعلى الشعوب يسيطرون .
ومنذ القرن (السابع) ويهود كل فترة من الزمن كانوا يطردوا من مناطق سكنهم ،واحيانا يتم قتلهم بالالاف ،وحرقهم وهم احياء من قبل الكنيسه المسيحيه لخيانتهم وغدرهم ،وللمثال عام 1096 قتل في المانيا (12000) يهودي، واستمروا بالفساد واستمر الاوروبيون بقتلهم،وحيثما حلّ فسادهم حل بهم القتل والتشريد حتى القرن الثامن عشر،وآخرها ما نالوه من عقاب ما فعله هتلر بهم. المذبحة المشهورة .
وبما انهم لم يملكوا ارضا يقيموا عليها دولةً لهُم عوضوا عن ذلك امتلاك العلم،وبالعلم امتلكوا الصحافة والاعلام ،والفكر،والسياسة ،والاقتصاد،لتوتوجيه الراي العام العالمي حتى اليوم ،ولكن لا يوجد شعب في الارض كان محبا لليهود ،فهم منبوذون، ممقوتون ،ومضطهدون على مر التاريخ ،لأنهم شر الخلق أينما وطأوا الارض .
وثابروا على امتلاك المال بكل السبل فهم ربويون منذ خلقوا ،وتجار سلاح يوقدوا نار الحروب ويمولوها بالذخيرة عبر العصور،ومنهم اكبر تجار العالم الاقتصادي فسيطروا ولا زالوا يسيطرون على تجارة العالم ،وبالمال اشتروا النفوذ السياسي من القرن الثامن عشر في اوروبا ،وبذلوا كل هذا الجهد لأن لهم حلما يسكن اعماقهم ووطن يحلمون به اسمه ارض الميعاد،التي لم ينسوها رغم كل ما حل بهم من بطش وقتل وتشريد ،ونحن فرطنا بها ،فيهود اوروبا يعرفون الشام وفلسطين جيدا وبعضهم نزح اليها منها فتناقلوها لأجيالهم وسخروا طاقاتهم من اجل العودة لها .
ومن خلال علمهم ومالهم ،كانوا ولازالوا قادرين على تحريك الشعوب بأفكارهم واعلامهم ، ومكنهم الاعلام من اشعال الحروب،وتضليل الشعوب ، واسقاط رؤساء والاطاحة بهم، او تلميع خوَنَ آخرين تربطهم باليهود علاقات الاصول او الفروع بشكل سري في كل ارجاء الارض ، ويتم الترويج لهؤلاء باعمال بطولية مصطنعه في الحروب والسياسة كل هذا من اجل تسهيل مهمة استلامهم السلطة أو مراكز صنع القرار السياسي ومراكز النفوذ مستقبلا للضغط كلوبي وتمرير اي مشروع يخدم المصلحة اليهودية في دول العالم لتحقيق كل مصالحهم عبر سنوات طويله الامد ..
الصورة طرد اليهود الالمان وتهجيرهم وتشتيتهم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق