السبت، 22 فبراير 2014

حكم واقوال



جمالُ الحَياةِ أن يكونَ لكَ هَدفاً تعملُ من أجله
الكمالياتُ ليست أهدافاُ
والمادةُ ليست أهدافاً
إنّ الهدَفَ الأسمى في الحياةِ أن تقدّم شيئاً للإنسانية يحقق عدلاً أو يرفعُ ظُلماً ،وإلا كُنا كالانعام تستمتعُ بالشّهوات .  

 
إن كُنتَ تائِهاً ستجدُ من يهديَكَ السّبيل
وإن كُنتَ ضالاً فما لك من دونِ الله من هاد....
كُن قريباً مِن الله حتى لا تضّل وتتيه

لو أنّ كُلّ إنسانٍ إستمتعَ بالحياة بنفسهِ ،وقال هذا وذاكَ لا يعنيني ، اللهُّمّ نفسي عن الناس يغنيني ، فهذه هبة ومنحة تعطيها للظالم كي يتفرّغَ لك بعدَ أن يفرغَ من غيرك.

وكما قُلتَ سيُقالُ لك اللهم نفسي ، التكافل والتضامن الاجتماعي هو حماية لحقوق الانسان للتصدي لكل ظالم ووقفه عند حدّه .



ولا زالَ المشوارُ طويلاً أيها الوطن ، نَشوةُ الحُبّ طغت على ألمك ، ومن العِشقِ ما فهمنا سقمكْ، هرولوا اليكَ بالدواء ومنَ الدّواءِ كان سقمك . 21- 2- 2014 



عندما نقرأ ونُحلّل المُستَقبل ، بالطّبعِ سيكونُ الكلامُ مرفوضاً ، وعندما نصل المُستقبَلْ ، يُصبحُ التّحليلُ معروفاً ولهُ كُلّ احترامٍ وتقدير ، ولكن هيهات بعدَ ان يمسحُ بكَ بالارض 

 .

ليس الكلامُ بكثيره أو قليله ،إنما بما يحمل من معنى ومضمون، قد تكون جملة تغني عن كتاب ، وتغيير بها أنفساً كثيرة ، فاختيار مفرداتنا ومعانيها ومدلولاتها له وقع كبير على النفس البشرية .

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق